المخترع الذى رفع اسم مصر عالياً ( السيارات ستسير بالماء بدل البنزين ) .....
إنه المخترع المصري "أسامة طه" الذى يبلغ من العمر 17 عام والذي بادره حلم الابتكار منذ طفولته عندما كان يفكك ألعابه ومن ثمً يعيد ترتيبها ليصنع منها لعبة جديدة تماماً، إلى أن قام يوماً بتفكيك سيارته التي تعمل بجهاز التحكم عن بعد ليبتكر سيارة أخرى تعمل بالماء والهواء..هل يمكنك تخيل ذلك؟!
فقد تمكن هذا الشاب المصري من ابتكار جهازاً يعمل بالطاقة الهيدروجينية للوقود، ويمكن من خلاله تشغيل السيارة بالمياه فقط، وهو ما سيغير نظام عمل السيارات في العالم، إنها سيارة فريدة جداً من نوعها، فالجهاز الذي تم إدخاله عليها يمتص ضوء الشمس والهواء والمياه ليخرج مجموعة من الترددات التي تحول المياه إلى نسب متفاوتة من الهيدروجين والأكسجين.
ويعمل الجهاز على تشغيل خلايا الوقود الهيدروجينية وتحويلها إلى كهرباء تدفع محرك السيارة إلى الأمام، كما حاز بهذا الاختراع على المركز الثاني في مسابقة "إنتل" للعلوم والتكنولوجيا على مستوى جمهورية مصر العربية.
ولم يتوقف النابغة الصغير عند السيارة التي تعمل بالماء والهواء بل أضاف "اللمبة التي تعمل ببصمة الصوت" وأدخل على المصباح الكهربائي جهازاً اسمه "دائرة التحكم المصغر" وهو الجهاز الذي يمكن استخدامه في أكثر من تطبيق، ثم قام بتسجيل صوته على الجهاز بكلمتي (on) و(off ) بحيث يتحكم صوته في مفتاح الغلق والفتح للمصباح من خلال (sensor) يتحكم من خلاله في فتح وغلق الدائرة الكهربائية عن طريق بصمة صوته فقط.
ولكن يظل "أسامة طه" في حاجة لدعم قوي كنه عقلية ليست بصغيرة أبداً وإن كان لم يتعدى السابعة عشر عاماً، ويحلم أسامة بأن يلتحق بكلية العلوم ويلقى الدعم الذي ينشده ..فهل سيجده؟
فيديوهات وحلقات ::::
المخترع اسامة طه مع عمر الليثى على قناة المحور .....
إنه المخترع المصري "أسامة طه" الذى يبلغ من العمر 17 عام والذي بادره حلم الابتكار منذ طفولته عندما كان يفكك ألعابه ومن ثمً يعيد ترتيبها ليصنع منها لعبة جديدة تماماً، إلى أن قام يوماً بتفكيك سيارته التي تعمل بجهاز التحكم عن بعد ليبتكر سيارة أخرى تعمل بالماء والهواء..هل يمكنك تخيل ذلك؟!
فقد تمكن هذا الشاب المصري من ابتكار جهازاً يعمل بالطاقة الهيدروجينية للوقود، ويمكن من خلاله تشغيل السيارة بالمياه فقط، وهو ما سيغير نظام عمل السيارات في العالم، إنها سيارة فريدة جداً من نوعها، فالجهاز الذي تم إدخاله عليها يمتص ضوء الشمس والهواء والمياه ليخرج مجموعة من الترددات التي تحول المياه إلى نسب متفاوتة من الهيدروجين والأكسجين.
ويعمل الجهاز على تشغيل خلايا الوقود الهيدروجينية وتحويلها إلى كهرباء تدفع محرك السيارة إلى الأمام، كما حاز بهذا الاختراع على المركز الثاني في مسابقة "إنتل" للعلوم والتكنولوجيا على مستوى جمهورية مصر العربية.
ولم يتوقف النابغة الصغير عند السيارة التي تعمل بالماء والهواء بل أضاف "اللمبة التي تعمل ببصمة الصوت" وأدخل على المصباح الكهربائي جهازاً اسمه "دائرة التحكم المصغر" وهو الجهاز الذي يمكن استخدامه في أكثر من تطبيق، ثم قام بتسجيل صوته على الجهاز بكلمتي (on) و(off ) بحيث يتحكم صوته في مفتاح الغلق والفتح للمصباح من خلال (sensor) يتحكم من خلاله في فتح وغلق الدائرة الكهربائية عن طريق بصمة صوته فقط.
ولكن يظل "أسامة طه" في حاجة لدعم قوي كنه عقلية ليست بصغيرة أبداً وإن كان لم يتعدى السابعة عشر عاماً، ويحلم أسامة بأن يلتحق بكلية العلوم ويلقى الدعم الذي ينشده ..فهل سيجده؟
فيديوهات وحلقات ::::
المخترع اسامة طه مع عمر الليثى على قناة المحور .....
http://www.youtube.com/
على قناة روتانا المصرية فى برنامج عز الشباب ........
http://www.youtube.com/