حرص الدكتور د.إبراهيم الفقي (رحمه الله) الخبير الكبير في التنمية البشرية طوال حياته على بث الأمل وزرع التفاؤل، وغرس الثقة في نفوس البشر عموما والنفوس المحبطة خصوصاً، و حاول إيقاظ الطاقة الإيجابية في النفوس البشرية، وقد اشتهر ببرامجه المحفزة لعلو الهمة، والدعوة إلى الإيجابية، والاهتمام بالانطلاقة الذاتية، والحرص على إدخال الفرح والسرور على الآخرين، والحرص على إسعاد الزوجة، وكان يركز على جوهر الطاقة الإنسانية المركوزة في النفس البشرية، وكان يحث الشباب على الصبر الطويل حتى تتحقق الأهداف، وكان ينفر الجميع من الإحباط، ويحثهم على مقاومة اليأس، وعدم الاستسلام، واستخدام الطاقة الإيمانية للاندفاع نحو تحقيق النجاح، والسير في طريق البناء والتقدم والنهضة، وحاول تنمية القدرات للوقوف في وجه المشكلات، ومواجهة الصعوبات، كما كان يدعو الشباب لقوة الإرادة والاستمرار في محاولة التغلب على الأزمات، وكان يحث الجميع على الإحسان في العمل واستمرار التفاؤل، وكان يرسخ اليقين بأن توفيق الله تعالى سيصاحب المجتهدين.
وسوف ننقل بعض أقوال د.إبراهيم الفقي (رحمه الله)(*) مع بعض الإضافات اليسيرة كإضافة حديث نبوي صحيح يؤيد الكلام ويعضده.
ومن أقوال د.إبراهيم الفقي (رحمه الله) المشهورة: "لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى"، للدلالة على أن لحظات الإخفاق تحمل في طياتها روعة الانتصار، وهذا معنى ما قيل قديما: بضدها تتميز الأشياء، كما يقول مستشهدا بالآية الكريمة "إن مع العسر يسرا"سورة الشرح، وأنه لولا وجود الفشل لما أدركنا معنى النجاح.
ومن الأقوال الجميلة أيضا التي تزرع التفاؤل و تبث الأمل:
استيقظ صباحا وأنت سعيد:
يطلع النهار على البعض فيقول: "صباح الخير يا دنيا" بينما يقول البعض الآخر: "ما هذا؟... لماذا حل علينا النهار مرة أخرى بهذه السرعة"!!
احذر من الأفكار السلبية التي يمكن أن تخطر على بالك صباحا، حيث إنها من الممكن أن تبرمج يومك كله بالأحاسيس السلبية، وركز انتباهك على الأشياء الإيجابية، وابدأ يومك بنظرة سليمة تجاه الأشياء.
احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك:
حتى إذا لم تكن شعر أنك تريد أن تبتسم، فتظاهر بالابتسامة، حيث إن العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي والشيء غير الحقيقي، وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار، وفي الحديث الشريف:" تبسمك في وجه أخيك صدقة"رواه الترمذي وصححه الألباني.
كن البادئ بالتحية والسلام:
هناك حديث شريف يقول "وخيرهما الذي يبدأ بالسلام"متفق على صحته، فلا تنتظر الغير وابدأ أنت.
كن منصتا جيدا:
اعلم أن هذا ليس بالأمر السهل دائما، وربما يحتاج لبعض الوقت حتى تتعود على ذلك، فابدأ من الآن، لا تقاطع أحدا أثناء حديثه، وعليك بإظهار الاهتمام، وكن منصتا جيدا.
وهذا ورد في السيرة النبوية لما حاور الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم صناديد قريش، كما هو واضح في هذه الرواية التي أوردها الهيثمي في مجمع الزوائد: "اجتمعت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم يوما فقال: انظروا أعلمكم بالسحر والكهانة والشعر، فليأت هذا الرجل الذي قد فرق جماعتنا، وشتت أمرنا وعاب ديننا، فليكلمه ولينظر ما يرد عليه. قالوا: ما نعلم أحدا غير عتبة بن ربيعة، قالوا: أنت يا أبا الوليد، فأتاه عتبة فقال: يا محمد أنت خير؟ أم عبد الله؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أنت خير أم عبد المطلب؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: فإن كنت تزعم أن هؤلاء خير منك قد عبدوا الآلهة التي عبت! وإن كنت تزعم أنك خير منهم فتكلم حتى نسمع قولك، أما والله ما رأينا سخطة أشأم على قومك منك، فرقت جماعتنا، وشتت أمرنا وعبت ديننا وفضحتنا في العرب، حتى طار فيهم أن في قريش ساحرا، وأن في قريش كاهنا، ما ينتظر الأمثل صيحة الحبلى بأن يقوم بعضنا لبعض بالسيوف حتى نتفانى أيها الرجل إن كان إنما بك الحاجة، جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أغنى قريش رجلا، وإن كان إنما بك الباءة فاختر أي نساء قريش فنزوجك عشرا، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفرغت، أو (أفرغت يا أبا الوليد؟) قال: نعم. قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {حم تنزيل من الرحمن الرحيم} (فقرأ من بداية سورة فصلت) حتى بلغ: "فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود} فقال عتبة: حسبك حسبك ما عندك غير هذا. قال: لا. فرجع إلى قريش، فقالوا: ما وراءك فقال: ما تركت شيئا أرى أنكم تكلمونه به إلا كلمته قالوا هل أجابك؟ قال: نعم قال: والذي نصبها بنية ما فهمت شيئا مما قال غير أنه قال: أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود، قالوا ويلك يكلمك رجل بالعربية فلا تدري ما قال قال: لا والله ما فهمت شيئا مما قال غير ذكر الصاعقة. والشاهد أنه في هذه الراوية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أنصت له جيدا على الرغم من كلماته المستفزة واتهاماته العديدة وحلوله الغريبة!.
خاطب الناس بأسمائهم، أو بأحب ما يحبون سماعه:
أعتقد أن أسماءنا هي أجمل شيء تسمعه آذاننا فخاطب الناس بأسمائهم، وقد ورد في الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم مناداة عمر بن الخطاب، بقوله: يا ابن الخطاب.
تعامل مع كل إنسان على أنه أهم شخص في الوجود:
ليس فقط إنك ستشعر بالسعادة نتيجة لذلك، ولكن سيكون لديك عدد أكبر من الأصدقاء يبادلونك نفس الشعور.
ابدأ بالمجاملة:
قم كل يوم بمجاملة ثلاثة أشخاص على الأقل.
قم بإعداد المفاجأة لشريكة حياتك:
يمكنك تقديم هدية بسيطة أو بعض من الزهور من وقت الآخر، وربما يمكنك أن تقوم بعمل شيء بعينه مما يحوز إعجاب الطرف الآخر، وستجد أن هناك فرقا كبيرا في العلاقة الإيجابية بينكما.
كن السبب في أن يبتسم أحد كل يوم:
ابعث رسالة شكر لطبيبك أو طبيب أسنانك أو حتى المختصين بإصلاح سيارتك.
كن دائم العطاء:
وقد حدث أن أحد سائقي أتوبيسات الركاب في دينفر بأمريكا نظر في وجوه الركاب، ثم أوقف الأتوبيس ونزل منه، ثم عاد بعد عدة دقائق ومعه علبة من الحلوى وأعطى كل راكب قطعة منها. ولما أجرت معه إحدى الجرائد مقابلة صحفية بخصوص هذا النوع من الكرم والذي كان يبدو غير عادي، قال"أنا لم أقم بعمل شيء كي أجذب انتباه الصحف، ولكني رأيت الكآبة على وجوه الركاب في ذلك اليوم، فقررت أن أقوم بعمل شيء يسعدهم، فأنا أشعر بالسعادة عند العطاء، وما قمت به ليس إلا شيئا يسيرا في هذا الجانب". فكن دائم العطاء.
سامح نفسك وسامح الآخرين:
إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
استعمل دائما كلمة "من فضلك" وكلمة "شكرا":
هذه الكلمات اليسيرة تؤدي إلى نتائج مدهشة، فقم باتباع ذلك وسترى بنفسك ولابد أن تعرف أن نظرتك تجاه الأشياء هي من اختيارك، أنت فقم بهذا الاختيار حتى تكون عندك نظرة سليمة وصحيحة تجاه كل شيء، وفي الحديث:"من لا يشكر الناس لا يشكر الله"رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني.
من اليوم قم بمعاملة الآخرين بالطريقة التي تحب أن يعاملوك بها، وفي الحديث الشريف: "والذي نفسي بيده! لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره (أو قال لأخيه) ما يحب لنفسه" متفق عليه وهذا لفظ مسلم.
من اليوم ابتسم للآخرين كما تحب أن يبتسموا لك.
من اليوم امدح الآخرين كما تحب أن يقوموا هم بمدحك.
من اليوم أنصت للآخرين كما تحب أن ينصتوا إليك.
من اليوم ساعد الآخرين كما تحب أن يساعدوك.
بهذه الطريقة ستصل لأعلى مستوى من النجاح، وستكون في طريقك للسعادة بلا حدود.
وتذكر دائما: عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك،!!
عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.
وسوف ننقل بعض أقوال د.إبراهيم الفقي (رحمه الله)(*) مع بعض الإضافات اليسيرة كإضافة حديث نبوي صحيح يؤيد الكلام ويعضده.
ومن أقوال د.إبراهيم الفقي (رحمه الله) المشهورة: "لولا وجود عكس المعنى لما كان للمعنى معنى"، للدلالة على أن لحظات الإخفاق تحمل في طياتها روعة الانتصار، وهذا معنى ما قيل قديما: بضدها تتميز الأشياء، كما يقول مستشهدا بالآية الكريمة "إن مع العسر يسرا"سورة الشرح، وأنه لولا وجود الفشل لما أدركنا معنى النجاح.
ومن الأقوال الجميلة أيضا التي تزرع التفاؤل و تبث الأمل:
استيقظ صباحا وأنت سعيد:
يطلع النهار على البعض فيقول: "صباح الخير يا دنيا" بينما يقول البعض الآخر: "ما هذا؟... لماذا حل علينا النهار مرة أخرى بهذه السرعة"!!
احذر من الأفكار السلبية التي يمكن أن تخطر على بالك صباحا، حيث إنها من الممكن أن تبرمج يومك كله بالأحاسيس السلبية، وركز انتباهك على الأشياء الإيجابية، وابدأ يومك بنظرة سليمة تجاه الأشياء.
احتفظ بابتسامة جذابة على وجهك:
حتى إذا لم تكن شعر أنك تريد أن تبتسم، فتظاهر بالابتسامة، حيث إن العقل الباطن لا يستطيع أن يفرق بين الشيء الحقيقي والشيء غير الحقيقي، وعلى ذلك فمن الأفضل أن تقرر أن تبتسم باستمرار، وفي الحديث الشريف:" تبسمك في وجه أخيك صدقة"رواه الترمذي وصححه الألباني.
كن البادئ بالتحية والسلام:
هناك حديث شريف يقول "وخيرهما الذي يبدأ بالسلام"متفق على صحته، فلا تنتظر الغير وابدأ أنت.
كن منصتا جيدا:
اعلم أن هذا ليس بالأمر السهل دائما، وربما يحتاج لبعض الوقت حتى تتعود على ذلك، فابدأ من الآن، لا تقاطع أحدا أثناء حديثه، وعليك بإظهار الاهتمام، وكن منصتا جيدا.
وهذا ورد في السيرة النبوية لما حاور الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم صناديد قريش، كما هو واضح في هذه الرواية التي أوردها الهيثمي في مجمع الزوائد: "اجتمعت قريش للنبي صلى الله عليه وسلم يوما فقال: انظروا أعلمكم بالسحر والكهانة والشعر، فليأت هذا الرجل الذي قد فرق جماعتنا، وشتت أمرنا وعاب ديننا، فليكلمه ولينظر ما يرد عليه. قالوا: ما نعلم أحدا غير عتبة بن ربيعة، قالوا: أنت يا أبا الوليد، فأتاه عتبة فقال: يا محمد أنت خير؟ أم عبد الله؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال أنت خير أم عبد المطلب؟ فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم. قال: فإن كنت تزعم أن هؤلاء خير منك قد عبدوا الآلهة التي عبت! وإن كنت تزعم أنك خير منهم فتكلم حتى نسمع قولك، أما والله ما رأينا سخطة أشأم على قومك منك، فرقت جماعتنا، وشتت أمرنا وعبت ديننا وفضحتنا في العرب، حتى طار فيهم أن في قريش ساحرا، وأن في قريش كاهنا، ما ينتظر الأمثل صيحة الحبلى بأن يقوم بعضنا لبعض بالسيوف حتى نتفانى أيها الرجل إن كان إنما بك الحاجة، جمعنا لك من أموالنا حتى تكون أغنى قريش رجلا، وإن كان إنما بك الباءة فاختر أي نساء قريش فنزوجك عشرا، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: أفرغت، أو (أفرغت يا أبا الوليد؟) قال: نعم. قال: فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: {حم تنزيل من الرحمن الرحيم} (فقرأ من بداية سورة فصلت) حتى بلغ: "فإن أعرضوا فقل أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود} فقال عتبة: حسبك حسبك ما عندك غير هذا. قال: لا. فرجع إلى قريش، فقالوا: ما وراءك فقال: ما تركت شيئا أرى أنكم تكلمونه به إلا كلمته قالوا هل أجابك؟ قال: نعم قال: والذي نصبها بنية ما فهمت شيئا مما قال غير أنه قال: أنذرتكم صاعقة مثل صاعقة عاد وثمود، قالوا ويلك يكلمك رجل بالعربية فلا تدري ما قال قال: لا والله ما فهمت شيئا مما قال غير ذكر الصاعقة. والشاهد أنه في هذه الراوية أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد أنصت له جيدا على الرغم من كلماته المستفزة واتهاماته العديدة وحلوله الغريبة!.
خاطب الناس بأسمائهم، أو بأحب ما يحبون سماعه:
أعتقد أن أسماءنا هي أجمل شيء تسمعه آذاننا فخاطب الناس بأسمائهم، وقد ورد في الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم مناداة عمر بن الخطاب، بقوله: يا ابن الخطاب.
تعامل مع كل إنسان على أنه أهم شخص في الوجود:
ليس فقط إنك ستشعر بالسعادة نتيجة لذلك، ولكن سيكون لديك عدد أكبر من الأصدقاء يبادلونك نفس الشعور.
ابدأ بالمجاملة:
قم كل يوم بمجاملة ثلاثة أشخاص على الأقل.
قم بإعداد المفاجأة لشريكة حياتك:
يمكنك تقديم هدية بسيطة أو بعض من الزهور من وقت الآخر، وربما يمكنك أن تقوم بعمل شيء بعينه مما يحوز إعجاب الطرف الآخر، وستجد أن هناك فرقا كبيرا في العلاقة الإيجابية بينكما.
كن السبب في أن يبتسم أحد كل يوم:
ابعث رسالة شكر لطبيبك أو طبيب أسنانك أو حتى المختصين بإصلاح سيارتك.
كن دائم العطاء:
وقد حدث أن أحد سائقي أتوبيسات الركاب في دينفر بأمريكا نظر في وجوه الركاب، ثم أوقف الأتوبيس ونزل منه، ثم عاد بعد عدة دقائق ومعه علبة من الحلوى وأعطى كل راكب قطعة منها. ولما أجرت معه إحدى الجرائد مقابلة صحفية بخصوص هذا النوع من الكرم والذي كان يبدو غير عادي، قال"أنا لم أقم بعمل شيء كي أجذب انتباه الصحف، ولكني رأيت الكآبة على وجوه الركاب في ذلك اليوم، فقررت أن أقوم بعمل شيء يسعدهم، فأنا أشعر بالسعادة عند العطاء، وما قمت به ليس إلا شيئا يسيرا في هذا الجانب". فكن دائم العطاء.
سامح نفسك وسامح الآخرين:
إن الذات السلبية في الإنسان هي التي تغضب وتأخذ بالثأر وتعاقب بينما الطبيعة الحقيقية للإنسان هي النقاء وسماحة النفس والصفاء والتسامح مع الآخرين.
استعمل دائما كلمة "من فضلك" وكلمة "شكرا":
هذه الكلمات اليسيرة تؤدي إلى نتائج مدهشة، فقم باتباع ذلك وسترى بنفسك ولابد أن تعرف أن نظرتك تجاه الأشياء هي من اختيارك، أنت فقم بهذا الاختيار حتى تكون عندك نظرة سليمة وصحيحة تجاه كل شيء، وفي الحديث:"من لا يشكر الناس لا يشكر الله"رواه أبو داود والترمذي وصححه الألباني.
من اليوم قم بمعاملة الآخرين بالطريقة التي تحب أن يعاملوك بها، وفي الحديث الشريف: "والذي نفسي بيده! لا يؤمن عبد حتى يحب لجاره (أو قال لأخيه) ما يحب لنفسه" متفق عليه وهذا لفظ مسلم.
من اليوم ابتسم للآخرين كما تحب أن يبتسموا لك.
من اليوم امدح الآخرين كما تحب أن يقوموا هم بمدحك.
من اليوم أنصت للآخرين كما تحب أن ينصتوا إليك.
من اليوم ساعد الآخرين كما تحب أن يساعدوك.
بهذه الطريقة ستصل لأعلى مستوى من النجاح، وستكون في طريقك للسعادة بلا حدود.
وتذكر دائما: عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك،!!
عش بالإيمان، عش بالأمل، عش بالحب، عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.
(*) راجع ترجمة الدكتور إبراهيم الفقي أو التعريف به على صفحة لها أون لاين محور وجوه وأعلام:
No comments:
Post a Comment